غياب القدوة الصالحه
اثر غياب القدوة على نفسيه الطفل ومن ثم الشاب |
اخطر ما يعانى منه الشباب أن يفقدوا القدوة الصالحة والوثوق بها, و إنشغال الأب والأم في أكثر الأحيان في توفير متطلبات الحياة وبحثاً عن لقمة العيش وغياب هذة القدوة يودى بدوره الى غياب الدور الرقابي وترْك الشباب فريسة لوسائل الإعلام التي تعمل متعمده على تغيير المفاهيم إلى اتجاه معاكس للإسلام مما دفع الشباب إلى أخذ القدوة من شخصيات فارغة من نجوم بشتى تخصصاتهم والممثلين والممثلات البعيدين عن مفاهيم الإسلام وتعاليمه.
ويختلف الشباب في إختيار القدوة حسب ميولهم
* فتجد من يجعل اللاعب الرياضي قدوته لأن اهتمامه بالرياضة.
* ومنهم من يختار الفنان والصديق وغيرهم .
* ومنهم من يختار شخصية زكاها الله ورفع قدرها واصطفاها على العالمين إنه محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، وهو من هو ؟ هو النبي الذي على يديه نُشرَ الضياء في طريق البشرية .
* ومنهم من يتخذ عالم اياً كان تخصصه او وداعية قدوة له .
لاشك أن الشباب بحاجة ماسة لحسن اختيار القدوة وقليل منهم الذي لايختار لحياته قدوة
3 التعليقات:
موبس كذا ممكن اذاغابت الرقابه ممكن الشخص يضيع ويذهب الى الصحبه السيئه
موشرط اذاغابت الرقابه عن الشخص يخرب اويضيع المفروض يعتمدعلى نفسه ويحمي نفسه واهويراقب نفسه وقبل كذايكون متاكدان الله سبحانه وتعالى يراقبه اللى صايرالحين ان الاشخاص يضيعون ويحطون لومهم على اهلهم هذاغلط انت راقب نفسك وراقب تصرفاتك واعرف اذاانت صح اوخطا
حتي لوغابت القدوه خل قدوتك الرسول صلى الله عليه وسلم
إرسال تعليق